الفصل 37
[من منظور جايد]
بينما كان كالدير يتحدث، كان عقلي في حالة من الفوضى ولم أستطع تصديق المعلومات التي كان يكشفها عن راجنار وهويتي الحقيقية كرفيقة للذئب. شعرت وكأن الأرض تحت قدمي تهتز، وكنت أعاني لفهم واستيعاب كل ذلك.
"لا يمكنك أن تتوقع مني أن أقبل كل هذا بدون أي دليل"، رددت محاولاً التمسك بشيء من الطب...
Chapters
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10
11. الفصل 11
12. الفصل 12
13. الفصل 13
14. الفصل 14
15. الفصل 15
16. الفصل 16
17. الفصل 17
18. الفصل 18
19. الفصل 19
20. الفصل 20
21. الفصل 21
22. الفصل 22
23. الفصل 23
24. الفصل 24
25. الفصل 25
26. الفصل 26
27. الفصل 27
28. الفصل 28
29. الفصل 29
30. الفصل 30
31. الفصل 31
32. الفصل 32
33. الفصل 33
34. الفصل 34
35. الفصل 36
36. الفصل 37
37. الفصل 38
38. الفصل 39
39. الفصل 40
40. الفصل 41
Zoom out
Zoom in
